منع الاحتلال القاضي من السفر منذ عام 1989، وأبعده إلى مرج الزهور أواخر عام 1992، واعتقله عام 1997 ثمَّ توالت اعتقالاته حتى بلغ مجموعها ما يزيد عن ست سنوات. يعتقد أن لاتفاق أوسلو آثار مدمرة للقضية الفلسطينية، وقد أبعدها عن مسارها الصحيح، ويرى أنَّ حدوث الانقسام سبب الجرائم التي وقعت في غزة، ويؤكد علي حق الشعب الفلسطيني في استخدام كافة الوسائل من أجل تحقيق أهدافه بالتحرر والاستقلال