معلومات عامة
بدأ مشواره الجهادي الجديد في سجون الاحتلال الصهيوني ليكتب الله – عزوجل – له أن يتزوج معظم أولاده وبناته وهو في سجون الاحتلال، ورزقه الله حتى يومنا هذا 12 حفيداً، ولا زال ينتظر اليوم الذي يكون فيه إلى جانب أولاده وبناته وأحفاده ولقد تحقق نصر الله عزوجل وتحرر الأسرى والمسرى، ويسالونك متى هو قل عسى أن يكون قريبا.
تعرض الأسير جرادات بشكلٍ انتقامي إلى العديد من العقوبات خلال الفترة التي أمضاها في سجون الاحتلال، حيث حرمه الاحتلال من الزيارة عدة مرات، وعاقبه بالعزل الانفرادي أكثر من مرة، ولا يزال يعاني من الإهمال الطبي، ويعاني من مشاكل في الضغط والمعدة والمسالك البولية منذ بداية اعتقاله، وبسبب عدم تقديم العلاج له في حينه زاد وضعه الصحي سوء.